وبطريقة تحاكي مباريات كرة القدم نفسها، ينقسم المعرض إلى نصفين. النصف الأول: كرة القدم للجميع، والجميع لأجل كرة القدم. ويدرس هذا القسم الجاذبية العالمية لكرة القدم، اللعبة الجميلة التي يستمتع الملايين بمشاهدتها من كل الأعمار، والأجناس، والجنسيات، والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية. أما النصف الثاني: الطريق إلى الدوحة، فيتتبّع الرحلة الطويلة إلى قطر 2022، من المباريات الأولى لكأس العالم فيفا في الأوروغواي عام 1930، إلى المباراة النهائية في استاد لوسيل يوم 18 ديسمبر 2022.
ويمكن لزوار المعرض الرجوع لبعض أهم لحظات كأس العالم من ذكريات الماضي، واكتشاف ما وراء الكواليس في تجربة قطر الناجحة، في استقبالها للعالم.
ويحظى المعرض بدعم متحف فيفا، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، والمتحف الوطني لكرة القدم في المملكة المتحدة، والمتحف الوطني للرياضة في فرنسا، والاتحاد القطري لكرة القدم.